| نشر في فبراير 28, 2023 3:29 م | القسم: آخر الأخبار, شؤون محلية | نسخة للطباعة :
الاهالي – بعد اعلان ادارة جامعة اليرموك تأجيل انتخابات اتحاد طلبة جامعة اليرموك إلى موعد غير محدد رغم الإعلان مسبقا عن موعد اجراءها يوم ١٦/٣/٢٠٢٣
طالبت رابطة الشباب الديمقراطي الأردني «رشاد» ادارة الجامعة التزام بموعد محدد لإجراء الانتخابات كما عبر طلبة الجامعة عن أملهم أن تستجيب الجامعة لمطالب الطلبة وأولها الغاء اشتراط دفع رسوم ترشيح وعدم محكومية وتذليل كل الصعوبات التي تحد من مشاركة الطلبة في العملية الانتخابية بشكل فاعل وكان مجلس الجامعة في جامعة اليرموك وفي خطوة مفاجئة قد قرر الموافقة على توصية اللجنة العليا للانتخابات، بتأجيل انتخابات اتحاد الطلبة للدورة الـ 29، والتي كان مقررا اجراؤها في الـ 16 من آذار المقبل دون تحديد موعد جديد.
وبحسب البيان الصادر عن مجلس الجامعة، فأنه دعا إلى إعادة النظر بتعليمات اتحاد الطلبة، بما يتفق ونظام تنظيم ممارسة الأنشطة الحزبيَّة الطلابيَّة في مؤسَّسات التَّعليم العالي لسنة 2022م، الذي اقره مجلس الوزراء في إطار منظومة التَّحديث السِّياسي.
وفي ضوء قرار تأجيل انتخابات اتحاد الطلبة، فقد باشرت عمادة شؤون الطلبة، العمل على تعديل تعليمات اتحاد الطلبة، انسجاما مع مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية و»نظام العمل الحزبي في الجامعات» الذي سيبدأ العمل به في 1/6/2023، كما وستبدأ عمادة شؤون الطلبة وفق جدول زمني محدد بعقد سلسلة من الحوارات واللقاءات مع الطلبة في كلياتهم واقسامهم الاكاديمية، لمناقشتهم حول التعديلات الجديدة على تعليمات اتحاد الطلبة، بما يلبي تطلعاتهم ورؤيتهم لاتحاد طلبتهم، وما يمثله هذا الاتحاد من شخصية اعتبارية، يعمل على بناء الشخصية الطلابية المتكاملة الواعية، ويمثل الطلبة أمام الجامعة، ويتبنى قضاياهم لتحقيق مصالحهم وفق تشريعات وتعليمات الجامعة.
ويرى الطلبة ان قرار إدارة الجامعة بتاجيل الانتخابات دون موعد محدد لا يبرره المسوغات التي قدمتها إدارة الجامعة حيث نصت المادة (8) من نظام تنظيم ممارسة الأنشطة الحزبية داخل الجامعات على (تلتزم مؤسسة التعليم العالي بتشكيل مجالس طلبة أو اتحادات أو جمعيات أو نواد طلابية وإتاحة الفرصة لجميع الطلبة الحزبيين وغير الحزبيين بممارسة حقهم في الترشح والانتخاب في أي منها وفق تعليمات يصدرها المجلس لهذه الغاية.)
ان رابطة الشباب الديمقراطي الاردني «رشاد» تضم صوتها الى اصوات الطلبة وتطالب ادارة جامعة اليرموك تحديد موعد اجراء الانتخابات دون ابطاء و العودة عن هذه الاشتراطات التعجيزية والإسهام الفعلي في تحفيز الشباب على المشاركة في الحياة الديمقراطية ودعم مسيرة التحديث السياسي في الأردن بتسهيل مشاركة الطلبة في العملية الانتخابات دون اشتراطات او تقييدات تحد من مشاركة الطلبة الفاعلة في هذا الاستحقاق الديمقراطي المهم.
رفض طلابي لقرارات جامعات برفع الرسوم
يدين المكتب التنفيذي لرابطة الشباب الديمقراطي الاردني رشاد قرار إدارة جامعة مؤتة رفع رسوم التجسير لتصبح اعلى من رسوم التنافس بنسبة تصل الى 100% علما ان رسوم التجسير في كل الجامعات الرسمية باستثناء جامعة مؤتة مساوية لرسوم التنافس.
كما يستغرب إصرار إدارة جامعة اليرموك على تنفيذ قرار رفع رسوم عدة تخصصات اعتباراً من الدورة التكميلية، لصبح رسوم تخصص الاقتصاد والمصارف الإسلامية من 16 دينارا إلى 35 دينارا للتنافس والموازي من 40 دينارا إلى 60 دينارا.و رسوم تخصص القانون من 16 دينارا إلى 35 دينارا للتنافس، والموازي من 50 دينارا إلى 60 دينارا والتربية الرياضية من 16 دينارا إلى 35 دينارا للتنافس، والموازي من 50 دينارا إلى 60 دينارا، أما تخصص اللغة الإنجليزية من 16 دينارا إلى 35 دينارا للتنافس، والموازي من 50 دينارا إلى 60 دينارا.
سنعمل بكل الوسائل المشروعة لمواجهة هذه القرارات الظالمة، وعلى إدارة الجامعتين العودة عن هذا التوجه المرفوض طلابيا وشعبيا ولا يعبر لا عن حرص او تقدير للظروف المعيشية الصعبة التي يمر بها المواطن الأردني.
القرارات التأديبية ليست حلا
على مدار الفصل الدراسي الجامعي الماضي شهدت العديد من الجامعات الاردنية كالهاشمية والطفيلة التقنية والحسين والاردنية احداث عنف جامعية ومشاجرات ، ومظاهر عنف تسيء لهذه الصروح التعليمية ولا تعبر عن سلوك السواد الاعظم من طالبتنا وطلابنا ،وبالمقابل تجد ادارات الجامعات وعمادات شؤون الطلبة تتعامل مع معالجات الموضوع بصورة بيروقراطية رتيبة لا تتجاوز التشدد في العقوبات والدفع لأجراء مصالحات عشائرية دون وضع حلول ومعالجات علمية تكفل انهاء هذه الظاهرة او على الاقل عمل دورات تأهيل للطلبة المتسببين ونشر التوعية الكافية بخطورة هذا السلوك على الطالب نفسه وعلى المجتمع الجامعي اولا والمجتمع بشكل عام ، ان الاوان لوضع خطط علمية وبرامج توعية ودورات تأهيل تعزز ثقافة الحوار واحترام الاخر وتنبذ كل اشكال العنف والتطرف ومن يمارسها بين الطلبة
قرارات جديدة لطلبة الثانوية غير المستكملين للنجاح
قرر مجلس الامتحان العام، الأربعاءالماضي برئاسة الدكتور عزمي محافظة، السماح لطلبة الثانوية العامة غير المستكملين لمتطلبات النجاح وطلبة رفع المعدل، بالاختيار بين الكتب المدرسية القديمة والكتب الجديدة لغايات التقدم للامتحان العام 2023 وللمرة الأخيرة في المباحث العلمية، (الرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، والعلوم الحياتية).
وسيتاح لهؤلاء الطلبة حرية الاختيار في التقدم للامتحان وفقًا للكتاب الجديد أو القديم من خلال موقع التسجيل الإلكتروني لامتحان الثانوية العامة ضمن الفترة المقررة للتسجيل.
مطالبات نيابية باعادة النظر بالمناهج الدراسية
طالبت لجنة التعليم النيابية وزارة التربية والتعليم باعادة النظر بالمناهج الدراسية الجديدة نظرا لوجود ملاحظات عديدة من قبل المختصين ، ومن ابرزها ان المواد الدراسية مثقلة بالمعلومات و لا تتناسب مع قدرات الطلبة .
واضافت ان المركز الوطني للمناهج يجب ان يستعين بالخبرات الموجودة في وزارة التربية والتعليم ومن خارجها ليتمكن من تعديل المناهج بما يتناسب مع قدرات الطلبة وعدم الاكتفاء بالاستشارات التي يجريها هنا وهناك .
حيث ان المعلمين في وزارة التربية والتعليم والمشرفين هم الاقدر على معرفة مايتناسب مع الطلبة وتوزيع المادة على العام الدراسي ، مؤكدة ان اللجنة تلقت مئات الملاحظات من المدرسين والخبراء التربوين حول وجود بعض الملاحظات ومنها ان المادة الدراسية مثقلة .
علما ان الوزارة ستقوم بتطوير المناهج الدراسية خلال العامين المقبلين ويجب ان تكون هناك تغذية راجعة حول تلك المناهج ، مطالبا المعلمين والمشرفين التربويين بتزويد اللجنة بكافة الملاحظات حول المناهج على نحو يضمن مخرجات افضل
تخصص معلم صف بلا وظيفة والخريجون يطالبون بإنصافهم
طالب حملة تخصص معلم الصف /ذكور الحكومة بإنصافهم من خلال توفير فرص عمل لائقة لهم، وذلك في ظلّ قرار وزارة التربية والتعليم بتأنيث التخصص والصفوف الثلاثة الأولى التي يوكل التعليم فيها لمعلمي الصف.
وقال خريجون وحملة شهادة البكالوريوس في تخصص معلم الصف إن وزارة التربية والتعليم قامت بتأنيث التخصص بشكل ألحق ضررا بالغا بهم وأوقع الظلم عليهم، وأنهى أي فرصة لديهم للتعيين في المدارس.
وأعلن الخريجون عزمهم تنفيذ اعتصام لإيصال صوتهم ومظلمتهم، وذلك في ظلّ عدم الإلتفات إلى كلّ المناشدات التي أطلقوها وتركهم في مهبّ الريح، مشيرين إلى أنهم حاولوا ايصال صوتهم إلى مجلس النواب والحكام الاداريين ولكن دون فائدة.
وأشاروا إلى أن أعمارهم تجاوزت (30) عاما، ومعظمهم يعيل أسرا ومازالوا عاطلين عن العمل، منوهين ان جزء منهم اكملوا درجة الماجستير على أمل الحصول على وظيفة.
وتساءلوا عن سبب فتح التخصص والسماح بتدريسه للذكور طالما أن وزارة التربية تريد تأنيث المدارس، كما تساءلوا عن مصير خريجي التخصص من الذكور
أيهم وراشد وغياب لأيام: قصة تشغل المجتمع الاردني
أيهم وراشد غادرا منزلي ذويهما تاركين رسالة خلفهما، يتمردان فيها على التعليم المدرسي، بحثا عن عمل وبناء رأس مال للتوجه نحو الاستثمار بدلا من أن يتعلما كي يعملان في وظيفة رغم انهما يدرسان في مدرسة متميزة نص الرسالة التي تركها الطفلين وظروف العثور عليهما وهما يبحثان عن فرصة عمل في مطعم دفعت الجميع للتساؤل عن مبررات هذا السلوك وكيف يستقي طلبة المدارس معارفهم وما هو دور البيت والمدرسة في صياغة وعي الطلبة وتوجيههم .
الاستاذ الدكتور حسين محادين أستاذ علم الاجتماع في تعليق على حادثة الطلاب الذين تغيبوا عن منزل ذويهم بقصد كسب المال حسب ما ورد في رسالة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي . قال أنه وبكل تأكيد من ما قام به الفتيان ممارسة سطحية وهي أحد أعراض تأثيرات العولمة التي بدأت تركز على جوانب منها ان يكون الانسان ثرياً بغض النظر عن الوسيلة وهذا ما أثر على طلبة المدارس نتيجة ما يتداوله الطلبة وهذا النموذج الغربي فكريا وسلوكيا سائد وتتزعمه منظومة وسائل التواصل الاجتماعي ذات المواد الهابطة .
وأضاف محادين لا ننسى ان التكنولوجيا والقيم الفردية ساعدت هؤلاء الفتيان على التحرر ومحاولة الوصول للمال بغض النظر عن الوسيلة ، حيث يكون هذا العمر قابل للتأثر بما يستقبله و اي شيء يصلهم مما ساعد هؤلاء الفتيات والفتيان على تجسيد الأطروحات الرأسمالية التي يقرؤونها او يشاهدونها .الأخطر من ذلك برأي محادين أن النظرة للمجتمع المحافظ تصبح نظرة سلبية ولبس مجاوي للحداثة والتطوير .
وهذه ليست بعيدة عن العولمة التي تسعى الى تفتيت الاسرة وتحويل الاجساد الى وسيلة للكسب والشهرة بعيدا عن الوسيلة .
الفتيان الذين غادروا منزل ذويهم هي محاولة للبحث واستكشاف ما قرأوه وحاولوا تطبيقها والجرأة على المغامرة وحب الاستكشاف .وأشار محادين بان البيئة لها دور في تحفيز الطلاب وخاصة في عمر المراهقة.ولا شك أن تأثرهم في كتاب الأب الفقير والاب الغني واضح، ولا ننسى ان تركهم رسالة لذويهم يحمل معنى تأثرهم بوسائل التواصل الالكتروني اذا ان الصبغة الابرز في التأثير على سلوك هؤلاء الفتيان تأثر بوسائل التواصل الإلكتروني .في حين اشارت أن ترك المدرسة والأهل في هذه السنّ المبكرة ليس أمرًا مقبولًا، وأن على الجميع أن يتابع دراسته حتى نهاية المرحلة الثانوية على الأقل!
نحن في هذه المجموعة نرى فيما فعله الطالبان هو دعوة وإنذار وحفز للتصدي لمشكلة توهين التعليم، وبعده عن حياة الطلبة، وانفصاله عن حاجاتهم الحاضرة والمستقبلية؛ بسبب السياسات والقرارات العشوائية التي أفقدت الثقة بالمدرسة وغيرها من مؤسسات المجتمع.
لقد آن الأوان للتركيز على المهارات لا مجرد الشهادات، وأن يكتسب شبابنا وشاباتنا مهارات التخطيط للمستقبل والتأثير فيه، وهذا ما تدعو له أهداف التربية في القرن الحادي والعشرين، كما حددتها منظمة اليونيسكو، وسائر الاتجاهات التربوية الحديثة!
و نحن نطالب بتشكيل فريق وطني يتصدى لهذا الواقع التعليمي المؤلم، الذي شابته أمراض الفقر، وضعف التحصيل والبعد عن الحياة . وأن استمرار هذا الواقع سيفاقم هذه الأمراض، وحينها لا تنفع أي حركة إصلاحية! ونطالب بتوفير مناخ إيجابي، وثقافة مدرسية جديدة تركز على بناء الشخصية، وإكسابها مهارات الحياة، كما نطالب بحماية الطالبَين، وسائر الطلبة من أي تنمّر متوقع ! ونأمل تحرّكًا من الجامعات؛ لتوجيه باحثين لدراسة مشكلات توهين التعليم. فهل من يستمع؟
الطلبة العائدون من الجامعات الاوكرانية يواصلون فعالياتهم الاحتجاجية
نظم عدد من طلبة الطب وطب الأسنان العائدين من الجامعات الأوكرانية والملتحقين في الجامعات الأردنية، الأحد، وقفة احتجاجية أمام مبنى مجلس النواب، للمطالبة بإنصافهم أسوة بمن سبقهم من الطلبة العائدين من السودان واليمن.وجاءت المطالب لإعادة النظر برسوم الساعات الدراسية، والتي تم إقرارها بنظام الموازي، والتي تتراوح ما بين 175 الى 200 دينار الساعة الدراسية الواحدة. وبين الطلبة المحتجون، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي قامت سابقا باعتماد نظام نصف الموازي للطلبة العائدين من السودان واليمن إلا أن هذا القرار لم ينفذ من قبل الوزارة للطلبة العائدين من أوكرانيا.
وأشار الطلبة إلى أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وعدت بالمساواة مع طلبة السودان واليمن، إلا أنها لم تنفذ الوعد حتى الآن، مما تسبب بارتفاع تكاليف الدراسة على الطلبة العائدين من أوكرانيا.
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
Sorry. No data so far.