الاهالي ـ أوصى المؤتمر الدولي لمقاومة التطبيع تشكيل تحالف عالمي لمقاومة التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية. كما ثمّن ناشطون بحركة المقاطعة (BDS) موقف الفنان التونسي “لطفي بوشناق” الرافض لعرض غناء في دولة الإحتلال الإسرائيلية مقابل عرض مالي بقيمة 300 ألف دولار.
كذلك، نظم إتحاد الكتاب الجزائريين ملتقى بعنوان “الجزائر ضد التطبيع”، وقد اعتبر رئيس الإتحاد “نور الدين طايبي” أن الحكام المدافعين عن الإحتلال هم أعداء شعوبهم.
فيما أدان ناشطون بحركة المقاطعة(BDS) ما أعلنته وسائل الإعلام، أن دولة الإحتلال الإسرائيلية وضعت 4 صناديق إقتراعية في ثلاث دول عربية مطبعة للمشاركة في الإنتخابات الإسرائيلية من الخارج والتي ستكون في 23 آذار 2021.
وفي ذات السياق، نفذ ناشطون بحركة المقاطعة (BDS)في الدنمارك إعتصاما أمام مبنى رئاسة مجلس الوزراء الدنمركي إحتجاجا على زيارة رئيسة الوزراء الدنماركية “ميت فريدريسكون” إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وبدورها، طلبت حركة المقاطعة (BDS) في إيطاليا من المسؤولين في “بولونيا” و”باليرمو” عدم حضور القمة العالمية لرؤساء البلديات التي نظمتها بلدية “فرانكفورت” بدعم من وزارة الخارجية الإسرائيلية.
وقد أشاد ناشطون بحركة المقاطعة (BDS)بقرار المحكمة الأميركية الذي أتى لصالح الناشطة بحركة المقاطعة في الولايات المتحدة الأميركية “سهير نفال” بسبب الإدعاء المقدم ضدها من قبل مجندة في الجيش الإسرائيلي.
بينما دعت الحملة الأميركية للمقاطعة إلى مقاطعة جائزة “دان ديفيد” التي تقدمها مؤسسة “دان ديفيد” والتي مقرها في “تل أبيب”.
من جهتهم، أدان ناشطون بحركة المقاطعة (BDS) توقيع بروتوكول تعاون بين شركتين صناعيتين في كوريا الجنوبية مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وعلى صعيد متصل، أدانت نقابة المحامين في باريس قرار محكمة النقض المصرية التي أدرجت على قائمة الإرهابيين “رامي شعث” الناشط في حركة المقاطعة (BDS) .
كذلك، نظم مجموعة من المتضامنين الهولنديين وبمشاركة التجمع الديمقراطي الفلسطيني في هولندا وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وذلك في سنتروم مدينة “هارلم” الهولندية.
كما جدد ناشطون متضامنون مع الشعب الفلسطيني مطالبتهم بمقاطعة شركة البناء المكسيكية “CEMEX” لمشاركتها في بناء جدار الفصل العنصري وإدارتها لعدة مصانع في المستوطنات غير الشرعية.