| نشر في فبراير 26, 2020 12:32 م | القسم: شؤون محلية | نسخة للطباعة :
محولات كهربائية داخل حرم المدارس والطلبة يشتكون
يشكل محول الكهرباء الموجود داخل حرم مدرسة بنات الراشديه بمحافظة العقبه خطرا على حياة طالبات المدرسة والمجاورين لعدم تأمين الحماية اللازمة له وفق اشتراطات السلامة العامة علما ان المحول يهدد حياة الطالبات و الاطفال المجاورين لسهولة الدخول الى المحول الذي يعتبر مصدر خطر. ويستغرب مواطنون كيف تمت الموافقة على إيجاد محول كهربائي داخل حرم المدرسة غير آبهة بمدى الخطورة التي قد تنجم عنه في حال حدوث تماس كهربائي في الخطوط الناقلة للتيار الكهربائي على طلبة المدرسة. واكد اولياء امور طالبات ان المحول الكهربائي داخل حرم المدرسة يشكل خطرا كبيرا على حياة بناتهم الطالبات وعلى حياة الاطفال داخل الحي مطالبين الاجهزة المعنية العمل على حل المشكلة بنقل المحول حفاظا على ارواح ابنائهم وبناتهم
مدارس غير مؤهلة والطلبة في خطر
مدرسة المرج الاساسية المختلطة الواقعة في حي الاسكان في ضاحية المرج بمدينة الكرك، تشغل بناء مستاجرا من ثلاث طبقات صممت اصلا لتكون كشقق سكنية، غرف ضيقة وادراج لولبية تهدد سلامة الاطفال في صعودهم وهبوطهم والاخطر كما يقول اولياء امور عند تدافعهم ومزاحهم البريء.
ولضيق الغرف الصفية ومحدودية عددها يحشر في كل غرفة بحسب اولياء الامور عشرات الاطفال، تماما برايهم اولياء كما يحشر السمك الصغير داخل علب السردين، ليتقاسم المقعد الواحد المخصص في الغرف التربوي لشخصين ثلاثة اطفال وربما اكثر احيانا.
المدرسة ايضا مفتوحة مباشرة على منازل سكان مجاورين، وعلى شارع يسلكه المارة والسيارات، ثم لا اسوار، ولا مرافق ولا حتى ساحة اصطفاف، ما يعرض حياة الاطفال للخطر ويثير تذمر السكان المجاورين الذين دائما يشكون ما يحدثه الاطفال من صخب وازعاج، وفي صلب مأساة المدرسة وسلبيات بنائها تتصدر شكوى اولياء الامور من عدم وجوب مشارب مياه، ولا دورات صحية بالمفهوم الحضاري لها.
يتساءل اولياء أمور، سنوات ومديرية التربية والتعليم لقصبة الكرك وفي عهد اكثر من مدير تعاقبوا عليها دون حلول، فالمخططات كما ظلت تعلن جاهزة والارض متوفرة، بيد ان الفرج الذي بشرت به المديرية لم يحن بعد.
تقسيط الرسوم الدراسية في الجامعات مطلب حق
تسهيلا على الطلبة وذويهم وتلبية لنداء العديد من الطلبة ومراعاة للاوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها المواطنين قرر رئيس الجامعة الهاشمية اعتبارا من بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي الحالي، ويقضي القرار الذي وقعه رئيس الجامعة الدكتور فواز العبد الحق، السماح لطلبة الجامعة بتقسيط الرسوم الجامعية لأي فصل دراسي من بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2019-2020. وسمح القرار بتسديد نسبة 50 بالمئة من قيمة الرسوم المستحقة عند بداية تسجيل الطالب لذلك الفصل، وتسديد 50 بالمئة المتبقية قبل تقديم الامتحانات النهائية للفصل ذاته.
وبحسب القرار يتم تقسيط الرسوم الجامعية المستحقة على الفصول السابقة قبل الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 2019/ 2020 على دفعات ولا يسمح للطالب بالتخرج واستلام شهادته قبل تسديد هذه الرسوم وفقا للأصول قرار صائب مطلوب ان يشمل كل الجامعات حتى لا نحرم الطلبة من حقهم في التعليم
وعود بحل مشكلة الطلبة الاردنيين الدارسين في رومانيا.
أنهى الأردن اشكالية عدد من الطلبة الأردنيين الدارسين في الجامعات الرومانية، ممن اتخذ قرار بإبعادهم، وذلك بعد جهود بذلتها السفارة الأردنية في رومانيا، حيث تم إلغاء القرار ومواصلة دراستهم في رومانيا.
وبحسب السفير الأردني المعتمد لدى رومانيا، سفيان القضاة، فإن سبب ابعادهم كان لمخالفتهم قانون الهجرة الروماني، مؤكدا انه تم حلّ هذا الموضوع بشكل نهائي، بعدما تقدمت السفارة بحلول لاقت تجاوبا كبيرا، نتج عنها الغاء قرار الإبعاد.
وكانت الحكومة الرومانية قد اصدرت قرارات الإبعاد بحجة ان الطلبة الاردنيين مخالفين لقانون الهجرة الروماني.
الاعتراضات على المنح تتزايد والحكومة لا تقدم حلول
حتى اللحظة لم تقدم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ما يشير لأن الحكومة حولت المبالغ التي طلبتها الوزارة لزيادة أعداد المستفيدين من المنح والقروض للعام الحالي. وبحسب تصريحات صحفية للناطق الاعلامي للوزارة فإن القوائم النهائية للمستفيدين من المنح والقروض ستعلن نهاية الأسبوع الحالي بعد الانتهاء من عمليات التدقيق والمراجعة على الاعتراضات التي تلقتها الوزارة.
وأن أي حديث عن زيادة أعداد المستفيدين من المنح والقروض الجامعية هو حديث سابق لأوانه في ظلّ عدم ردّ مجلس الوزراء على طلب الوزارة بتوفير مبلغ ٥ مليون دينار لزيادة أعداد الطلبة الذين سيتم شمولهم بالمنح والقروض.
ازعاج وتلوث بيئي مجاور لمدارس وادي الريان
اشتكى اهالي وادي الريان طلبة ومدرسين واولياء امور من وجود معمل باطون غرب مدرستين في الريان، وشمال البلدية. وأشاروا ان الضجيج الناتج عن المكابس يصم الاذن ، ويؤثر على استعاب الطلبة، ورغم مخاطبة البلدية ووزارة البيئة الا انه لم يتم اتخاذ قرار بترحيلهم ، وطالب الاهالي بالرأفة بالطلبة والمعلمين من هذا الازعاج المتواصل والتلوث البيئي الذي يؤثر على صحتهم.
شكاوي متواصلة لطالبات سكنات الجامعة الاردنية الداخلية
شكت طالبات في السكن الداخلي بالجامعة الاردنية من الظروف السيئة ونقص الخدمات الأساسية داخل السكن التابع للجامعة (الزهراء والأندلس) والذي يضم الطالبات الأردنيات من مختلف المحافظات. وقالت الطالبات إن المعاناة الرئيسة تكمن في عدم تشغيل التدفئة داخل السكن الذي يضم مئات الطالبات، خاصة في ظلّ الأجواء شديدة البرودة، وإذا تم تشغيلها تكون لأربع ساعات فقط، اضافة لتركهن دون ماء ساخن أيضا، ما يضطر بعض الطالبات للذهاب إلى سكن آخر يتوفر فيه ماء ساخن للاستحمام، إلى جانب عدم توفير خدمة الانترنت رغم دفع رسوم الاشتراك فصليا من كل طالبة. وأضافت الطالبات إن السكنات تفتقد لأبسط متطلبات النظافة، ولا يتوفر فيها ماء نظيف للشرب، ولا تخضع الفلاتر للصيانة الدورية، اضافة الى عدم توفير الصيانة العادية من ستائر والمناخل وغيرها، ما ينتهك خصوصيتهن داخل السكن وفي حال اجراء الصيانة تكون أثناء تواجد الطالبات ما يضعهن في مواقف محرجة. وتابعن إن السكن أصبح كالسجن، حيث يتم منعهن من ادخال الطعام والشراب والأدوية من الخارج «الدلفري»، بالاضافة لشكاوى من القطط والفئران، وعدم صيانة أباريز الكهرباء في قاعات الدراسة والمكتبة الرئيسة للدراسة على أجهزة اللابتوب ونقص الخدمات لذوي الاعاقة.
وأشارت الطالبات الى ان ادارة الجامعة منعت مؤخرا الدخول عبر بوابات الجامعة الخاصة بالسكن إلى الحرم الجامعي، ما يدفعهن إلى الخروج مسافات طويلة، وفي حال حاولن تقديم شكوى لا يتم استقبالها.
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
Sorry. No data so far.