| نشر في أبريل 4, 2018 10:43 ص | القسم: آخر الأخبار, قضايا ساخنة | نسخة للطباعة :
الاهالي – حلت الذكرى الـ ٤٢ ليوم الارض، والشعب الفلسطيني اكثر اصرارا على مواصلة النضال ضد العدو الصهيوني الذي احتل الارض وهجر اهلها بالقوة والبطش . الملحمة الفلسطينية تتواصل رغما عن التراجع الحاد الذي تشهده المنطقة العربية برمتها، والتهافت غير المسبوق على إقامة علاقات العار مع العدو الصهيوني.
دم الشهداء الذين ارتقوا في يوم الارض وكذلك دماء الجرحى والمصابين كلها خطايا كبرى تلتف على اعناق كل من فرط ويفرط بالارض الفلسطينية الطاهرة والمقدسة.
الشهداء يقولون: سنواصل الكفاح، والشعب الفلسطيني يردد:حتى النصر والعودة واست
مجلس الامة: مجزرة الاحتلال في غزة جريمة حرب
في بداية الجلسة المشتركة التي عقدت لمجلس الامة بتاريخ ١ /٤ قدم رئيس المجلس فيصل الفايز كلمة استنكر فيها العدوان الوحشي الصهيوني ضد المتظاهرين الفلسطينيين في يوم الارض:ـ
اننا في مجلس الامة، ندين بشدة، هذه الاعتداءات الوحشية ، ونؤكد بأن هذا الاجرام الاسرائيلي، هو جريمة حرب، يجب ان لا يفلت مرتكبوها، من العقاب الرادع، وفق ما تنص عليه المواثيق، وقرارات الشرعية الدولية، وعلى مجلس الامن، تحمل مسؤولياته، الاخلاقية، والقانونية في هذا الاطار .
لقد بات لازما، ان يدرك المجتمع الدولي، بأن اسرائيل، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال، هي المسؤولة عما جرى من اعتداءات، وان اسرائيل، وفي ظل صمت المجتمع الدولي، عن عنصريتها، وممارساتها الوحشية، بحق الشعب الفلسطيني الاعزل، ستقود المنطقة، الى حرب جديدة، تكون نتائجها كارثية على الجميع .
الزميلات والزملاء …
اننا في مجلس الامة، نؤكد وقوفنا، الى جانب جلالة الملك عبدالله الثاني، وندعم كافة الجهود، التي يبذلها جلالته، من اجل نصرة القضية الفلسطينية، وتمكين الشعب الفلسطيني، من اقامة دولته المستقلة، على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس .
ونؤكد للجميع، بأن القضية الفلسطينية، ستبقى للاردن، هي القضية المركزية، وبدون حلها، حلا عادلا وشاملا، لن تنعم المنطقة، بالامن والاستقرار .
اننا نطالب كافة المؤسسات، التشريعية والبرلمانية الدولية، ومنظمات حقوق الإنسان العالمية، الى تحمل مسؤولياتها، القانونية، والاخلاقية، والعمل على وقف معاناة الشعب الفلسطيني، وتمكينه من حقوقه المشروعة، التي كفلتها قرارات الشرعية الدولية .
ائتلاف القومية واليسارية:وقف كافة اشكال التطبيع العربي
1- تعزيز الكفاح الوطني ورص الصفوف وانهاء الانقسام المقيت وعلى اساس الثوابت الوطنية الفلسطينية واستعادة الوحدة الوطنية واستجماع كل عناصر القوة محلياً وعربيا للتصدي لسياسة الاستيطان ومصادرة وتهويد الأراضي العربية وافشال مساعي العدو الصهيوني لمصادرة التاريخ والجغرافية والتراث الذي يربط الشعب العربي الفلسطيني بهذه الارض.
2- التمسك بمشروع المقاومة كضمان للتحرير والاستقلال، ورفض كافة مشاريع التفريط والتسوية والتي تريد تكريس شرعية الاحتلال واستمرار تمدده على الأرض العربية.
3- ان السعي والقبول بإستمرار المفاوضات العبثية والتنسيق الامني مع العدو الصهيوني يشكل ضربة للمشروع الوطني الفلسطيني ولذلك فإن ائتلاف الاحزاب القومية واليسارية يقف الى جانب القوى الفلسطينية والعربية التي تدعوا الى مواجهة مشروع التصفية القائمة على اتفاق «اوسلو» المدمر والذي رهن القضية الفلسطينية للسياسات العدوانية الصهيونية والامريكية.
4- التصدي من قبل جماهير أمتنا العربية وقواها الحية للمشروع الصيهوني الامريكي وللدول الاستعمارية وأدواتها في وطننا والتي تستهدف تصفية قضية الأمة المركزية وتقسيم الوطن العربي وإذكاء الفتنة المذهبية والدينية.
5- وقف كافة أشكال التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني.
مهرجان يوم الكرامة والارض في مخيم اربد
تحت شعار (القدس الموحدة عاصمة فلسطين الابدية ويوم الكرامة والارض هو امتزاج الدم الاردني والدم الفلسطيني على ثرى الاردن كما امتزج على تراب فلسطين في باب الواد).
أقامت لجنة العمل الوطني في مخيم اربد مهرجانا وطنيا حافلا حضره المئات من ابناء المخيم والمواطنين واعلنوا فيه ان يوم الارض هو يوم التمسك بأرض الآباء والاجداد وبدأ المهرجان بقراءة الفاتحة والسلام الملكي ونشيد موطني.
وألقى رئيس اللجنة حسين ابو راس كلمة ترحيبية أكد فيها على الثوابت الوطنية ومقاومة مشاريع التسوية والتطبيع.
كما طالب النائب محمد الطيطي القيادة الاردنية باستخدام نفوذها من أجل توحيد الصف الوطني الفلسطيني خدمة للقدس وعدم تمرير صفقة القرن وغيرها.
ودعا النائب مصطفى ياغي الى التمسك بالوحدة الوطنية ونبذ التفرقة العنصرية ووحدة وتلاحم الشعبين الفلسطيني والاردني ومجابهة اية تقسيمات عنصرية فجميعنا يدا واحدة.
وقال الناشط الوطني احمد العجلوني ان معركة الكرامة اثبتت فعالية مقولة الجيش والشعب والمقاومة معا لتحقيق الانتصار على العدو، وحيا فيها شهداء معركة الكرامة من الجيش الاردني الباسل والمقاومة الفلسطينية.
وتضمن المهرجان القاء قصيدة شعرية بيوم الارض مع تقديم الاغاني الوطنية الملتزمة كما تم تقديم عرض داتاشو عن المناسبتين من اعداد الناشطة الوطنية بثينة الداغستاني.
نقابة الصحفيين الاردنيين مسيرة العودة دليل واضح على رفض صفقة القرن
ثمنت لجنة فلسطين في نقابة الصحفيين اليوم مسيرة العودة التي خرجت في قطاع غزة اليوم، مشيرة إلى أن ذلك التحرك يعيد إلى الشعوب العربية البوصلة تجاه القضية الفلسطينية.
وأكدت اللجنة في بيان صحافي أن دماء الشهداء التي استشهدوا اليوم هي دليل واضح على استخدام الاحتلال الاسرائيلي للقوة المفرطة في استهداف المدنيين العزل الذين خرجوا بالآلاف لإحياء ذكرى يوم الأرض والتأكيد على حقهم في العودة لديارهم
وبينت اللجنة أن سياسة الاحتلال في استهداف المدنيين لم تتغير في مواجهة الشبان العزل على الحدود مع غزة، معتبرة أن مسيرة العودة هي دليل واضح على رفض صفقة القرن التي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
المهندسين: حق العودة مقدس والشعب الفلسطيني لن يتنازل عنه
اصدرت نقابة المهندسين بيانا صحفيا حول الاوضاع الاخيرة في فلسطين المحتلة وتخصوصا قطاع غزة.
النقابة قالت في بيانها بأن الشعب الاردني اليوم يقول بصوت واحد، مازلنا على الثوابت متفقين، وبالمبادئ متمسكين، لن نكل ولن نمل ولن نلين، ونعلنها صريحة مدوية.
ومؤكدين في بيانهم على عدد من الثوابت منها حق العودة حق مقدس لا يسقط بالتقادم وتتوارثه الاجيال ولا يملك احد او جهة ان يتنازل عن هذا الحق، وان الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقه في العودة الى ارضه التاريخية.
رابطة الكتاب الأردنيين القضية الفلسطينية مقدسة
إن العدو الصهيوني بإصراره، على مصادرة مساحات واسعة من الضفة الغربية، وتهويد القدس، وسلب ما تبقى من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 ، انما يطبق بدقة إستراتيجية الحركة الصهيونية، القائمة على ثلاثية الأمن( القوة المسلحة) والاستيطان، والهجرة، حيث يحتل الاستيطان، موقعاً رئيسياً في هذه الإستراتيجية، وخاصة في القدس.
إننا في رابطة الكتاب الأردنيين نرى أن إحياء يوم الأرض يكون بنبذ خطاب التسوية البائس، وبالتأكيد على الوحدة الوطنية الفلسطينية وبإعادة الاعتبار للمقاومة وثقافتها، وبالتأكيد على البعد القومي للقضية الفلسطينية، وبإعادة الاعتبار لثوابت الصراع مع العدو الصهيوني الامبريالي.
الوطني الفلسطيني ينعى شهداء يوم الأرض
نعى المجلس الوطني الفلسطيني شهداء يوم الأرض الذين خرجوا احياءً للذكرى 42 ليوم الأرض الخالد، ورفضا للاحتلال وتمسكا بحقوقهم، حيث ارتقى 17 شهيدا وأكثر 1400 جريح.
وأكد المجلس الوطني الفلسطيني في بيان صدر عن رئيسه سليم الزعنون اليوم ان المجزرة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة تؤكد من جديد الحاجة الماسة لتوفير الحماية الدولية لشعبنا من بطش وجرائم الاحتلال.
«المتابعة» تقر برنامج تصعيدي داخل اسرائيل
قررت لجنة المتابعة في فلسطين المحتلة سلسلة نشاطات قالت انها تصديا لجرائم الاحتلال، ودفاعا عن أبناء شعبنا عموما وفي قطاع غزة خصوصا.
*تظاهرات على مفترقات الشوارع الكبرى من جنوب اسرائيل وحتى شمالها في اليومين المقبلين.
*تظاهرة قبالة وزارة «الأمن» في تل أبيب في منتصف الأسبوع.
*مظاهرة قطرية وحدوية في سخنين يوم السبت المقبل.
* التظاهر قبالة الحاجز العسكري الاحتلالي الجاثم عند بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة (المسمى إيزر)، في الأسبوع التالي، وهذا مرتبط بالتطورات الميدانية.
*تكليف المنتدى الحقوقي الى جانب لجنة المتابعة، باعداد ورقة رصد للجرائم الإسرائيلية لتعميمها على العالم.
واضافت اللجنة انها ستظل في حالة انعقاد لمتابعة التطورات على الارض واتخاذ ما يلزم من قرارات.
وشددت في بيانها على أن المجزرة التي ارتقى فيها 17 شهيدا، وأكثر من 1400 جريح، كانت مخططة في أعلى مستويات الحكم الإسرائيلي، ما يعكس رعب إسرائيل من مسيرات العودة. ووضعت السكرتارية برنامجا كفاحيا تصاعديا، بضمن تظاهرات عند المفارق الكبرى في منتصف الأسبوع، ومظاهرة قطرية يوم السبت المقبل في سخنين.
بركة : مسيرات العودة لن تتوقف إلا بعودة شعبنا
بركة: مشاهد التهجير لن تعود ومشاهد مسيرات العودة لن تتوقف إلا بعودة شعبنا
قال رئيس لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، في مهرجان يوم الأرض محمد بركة إن المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل أمس في قطاع غزة، يؤكد رعبها من مسيرات العودة، لأنها تخاف العودة. فمشاهد التهجير في العام 1948 لن تعود اما مشاهد مسيرات العودة فإنها لن تتوقف إلا بعودة شعبنا. وعن الروحة، شدد بركة أن المعركة لن تتوقف حتى ضمان بقاء أراضي الروحة بأيدي أصحابها.
وكانت حشود كبيرة قد شاركت اليوم في مسيرة دعت لها لجنة المتابعة العليا الى أراضي الروحة، ضمن نشاطات احياء الذكرى الت 42 ليوم الأرض الخالد.
وافتتح بركة كلمته قائلا، إنه في الأمس، كانت جلسة تشاورية لمجلس الأمن، بشأن المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل في قطاع غزة، وقد امتنع المندوب الإسرائيلي داني دنون عن المشاركة. وبعض الأخوة النواب يعرفونه جيدا حينما كان عضو كنيست، يعرفونه عنصريا متطرفا. أمس داني دنون قرر أن لا يشارك في جلسة مجلس الامن، بحجة ‹قدسية› عيد الفصح العبري، إلا أن ‹قدسية› هذا العيد لم تمنع إسرائيل من أن ترسل جنودا لتقتل 17 شهيدا، وإصابة اكثر من 1400 مشارك في مسيرة العودة.
وقال بركة، إن جيش الاحتلال اختطف جثماني شهيدين. ومن يتحدث عن قدسية العيد، يجب أن يدرك أنه في كل الأديان، القدسية الأولى هي لحياة البشر، ولكن من يرتكب هذه الجريمة في غزة، لا ينتمي الى صفة البشر. ولا يمكن ان يكون ضمن البشر.
مسيرة في حيفا تضامنا مع « العودة الكبرى «
وجه المتظاهرون التحيّة لأبناء غزة على صمودهم في وجه آلة الحرب الإسرائيلية، هاتفين لغزة وصمودها، ورفع المشاركون، لافتات وشعارات جاء في بعضها: «عاشت غزة»، «يسقط نهج أوسلو»، «غزة عنوان العزة»، «حيفا كلها غزة»، «يا غزة كوني إرادة… كوني مجدًا وريادة».
وجاب المتظاهرون شوارع وادي النسناس في حيفا منطلقين من مفرق باسل الأعرج عبر شارع أللنبي متجهين نحو دوّار إميل حبيبي، وهتف المتظاهرون بشعارات عديدة من بينها «حرية حرية… غزة بدها حرية» و «بالروح بالدم نفديك يا غزة»، «هبوا في وادي النسناس نحمي غزة ونحمي الناس»، «علي علي الصوت… اللي بيهتف ما بموت».
وتجمهر عشرات آلاف الفلسطينيين العزل، صباح أمس، الجمعة، في عدة مواقع قرب السياج الفاصل بين القطاع وإسرائيل، تلبية لدعوة وجهتها فصائل فلسطينية، ضمن فعاليات «مسيرات العودة الفلسطينية».
واعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، على تجمعات فلسطينية سلمية قرب السياج الفاصل بين غزة وإسرائيل، إحياء للذكرى الـ 42 لـ «يوم الأرض»، ما أدى إلى استشهاد 16، وإصابة 1416 شخصا.
لجنة تنسيق اللقاء اليساري العربي
يوم الأرض. يوم فلسطين المقاومة في وجه الاستعمار الصهيوني وسياساته العدوانية.
إنه اليوم الذي تلتقي فيه شعوب العالم الحرة التي ترفض العدوان والغزو الامبريالي – الصهيوني لتؤكد، مرة جديدة، وقوفها مع حقوق الشعب الفلسطيني، بدءا بحق العودة إلى الديار التي هجّر منها, وصولا إلى حقه في بناء دولته الوطنية وعاصمتها القدس.
لقد برهن الشعب الفلسطيني، خلال اليومين الماضيين، ثباته في النضال من أجل حقوقه المشروعة، ولم يأبه للرصاص الغادر الذي انهمر، كالعادة، على تظاهراته، بل حمل شهداءه وجرحاه ومضى في مسيرته التحررية التي لن تتوقف إلا بعد زوال الاحتلال ورحيل المحتل ومعه كل الذين دعموا احتلاله وعدوانه الهمجي.
إن اللقاء اليساري، إذ يؤكد مرة جديدة أن القضية الفلسطينية ستبقى قضية العرب المركزية وأنها تشكل المهمة الأولى في الصراع العربي – الصهيوني المستمر، فهو يدعو كل الشعوب العربية إلى التحرك بكافة الأشكال المتاحة من أجل العمل على تحقيق أهداف شعب فلسطين المقاوم في أرضه ووطنه السليب.
فألف تحية ووردة للشهداء الذين رووا بدمائهم أرض فلسطين.
ألف تحية لشعب فلسطين، بشبابه وشيبه.
ألف تحية للأسيرات والأسرى، قياديين ومناضلين، الذين يسطرون أروع البطولات في وجه جلاديهم.
الأمانة العامة للمؤتمر العام للأحزاب العربية دعوة لادانة الجرائم الاسرائيلية
إن الأمانة العامة للمؤتمر العام للأحزاب العربية وفي هذا اليوم المبارك تؤكد الآتي:
– إدانتنا وبأشد العبارات الصمت العربي والدولي المشين والمشبوه على عدم تطبيق القرار 194 الذي يؤكد حق عودة اللاجئين إلى ديارهم، كما وندين استمرار وتوسع الاستيطان الصهيوني، واحتلال مدينة القدس.
– نجدد إدانتنا لقرار الرئيس الأميركي المشؤوم بنقل سفارة بلاده إلى مدينة القدس المحتلة.
– ندين الدور المشبوه لعدد من الأنظمة العربية كما وموقف جامعة الدول العربية التي تعمل على تصفية القضية الفلسطينية.
– نؤكد أن المقاومة المسلحة والانتفاضة هي الخيار الوحيد لتحرير الأراضي العربية المحتلة وليس عبر المفاوضات العبثية.
– نحيي أهلنا في فلسطين عموما وفي أراضي الـ 48 خصوصا ونحيي القائمين والمشاركين في مسيرة العودة التي تشهدها الأراضي المحتلة والتي تعبر عن إرادة شعبنا في العودة إلى أرضهم المحتلة مهما طالت السنوات.
– نؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وتوحيد الجهود لمواجهة الاحتلال والمشاريع الأميركية التصفوية وعلى رأسها صفقة القرن.
– ندعو القوى والأحزاب والهيئات والمؤسسات العربية والدولية إلى إدانة ممارسات العدو الصهيوني وإدانة انتهاكاته اليومية وإلى ضرورة دعم صمود ومقاومة شعبنا في فلسطين المحتلة بالوسائل الممكنة كافة.رداد الارض المقدسة دون توقف ولا كلل.
«الديمقراطية» تنعى شهداء مسيرة العودة الكبرى وشهيدها عبد القادر الحواجري في مسيرة العودة والأرض
دعت الجبهة السلطة الفلسطينية، والقيادة الرسمية للقيام بخطوة فعالة في حماية جماهيرنا في انتفاضة القدس والحرية ونقل جرائم الاحتلال الإسرائيلي إلى محكمة الجنايات الدولية في شكاوى نافذة. مطالبة المجتمع الدولي بالوقوف إلى جانب شعبنا، في تمسكه بكل شبر من أرضه، وبحقه الثابت في عودة اللاجئين من أبنائه إلى أرضهم وممتلكاتهم وديارهم التي هجروا منها منذ العام 1948.
وهذه أسماء شهداء مسيرة العودة والأرض:
1. عبد القادر مرضي الحواجري (بدار). 2. ناجي ابو حجير. 3. محمد كمال النجار. 4. وحيد نصر الله ابو سمور. 5. امين منصور ابو معمر. 6. محمد نعيم ابو عمرو. 7. احمد ابراهيم عودة. 8. جهاد احمد فرينة. 9. محمود سعدي رحمي. 10. عبد الفتاح عبد النبي. 11. ابراهيم صلاح أبو شعر. 12. ساري وليد ابو عودة. 13. حمدان اسماعيل ابو عمشة. 14. جهاد زهير ابو جاموس. 15. بادر فايق الصباغ. 16. عمر سمور 17. فارس محمد الرقب
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
أبريل 17, 2024 0
Sorry. No data so far.